
لذا، من المهم أن تبقي الابتسامة جزءًا من حياتك اليومية مع عائلتك وأصدقائك، حيث ستُضفي عليهم السعادة وتُشعرك بالسعادة أيضًا.
أن المبتسم يكون قد أطاع النبي -صلى الله عليه وسلم- في هذا التوجيه النبوي، وهو طلاقة الوجه والتبسّم، ولو لم يحصل المبتسم إلا على هذه الفائدة لكفته.
يوجد العديد من الأبحاث التي تدعم أنّ الابتسامة معدية. فعندما تتبادل أطراف الحديث مع أشخاص آخرين، يقوم دماغك بتفسير تعابير وجوههم وقد يقوم بتقليدها دون وعي.
يمكن أن تخفف الابتسامة من التوتر في مواقف معينة، إذ يُعتبر الضحك عادة حسنة تجلب السعادة.
تستطيع الابتسامة أن تُدخل الفرح إلى قلوب الآخرين، وهي بالتالي تُعتبر عطاءً يستحق التقدير.
فيزا الباحث العلمي في النمسا: دليلك الشامل للانتقال والعمل البحثي في قلب أوروبا
لتقوية المناعة لديك ما رأيك الاطلاع على فوائد الماء الدافئ مع القرفة على الريق.. لا تصدَّق
احكام الإدغام والمماثلة الصوتية الزوار شاهدوا أيضاً
تساعد الابتسامة أيضًا في تحسين عملية الهضم لدى الأشخاص الذين يعانون اتبع الرابط من مشكلات في ذلك، وهي من أبسط الأشياء التي تستطيع مساعدتك في العلاج.
يتساءل البعض: هل تُعتبر الابتسامة نوعًا من أنواع العطاء؟ إذا كانت الإجابة بنعم، فإنها تمثل عطاءً معنويًا يتمثل في تأثيرها الإيجابي على المحيطين.
تزيد الوجه جمالاً وشباباً وحيوية، على عكس العبوس الذي يمنح الشخص وجهاً مزعجاً، فالشخص البشوش هو شخص محبوب وسط الناس.
فتأثير الابتسامة الإيجابي يصل حتى العضلات ويؤدي إلى استراخائها، ويساهم في تخفيف معدل ضربات القلب، ويخفض بدوره من ضغط الدم.
الابتسامة هي شكل من أشكال التواصل غير اللفظي الذي يمكنه توصيل المشاعر والنوايا الإيجابية تجاه الآخرين، عندما تبتسمين لشخص ما، فإنك تخبرينه أنك معجبة به، وتقدرينه، وتسعدين لرؤيته؛ ما يجعل الشخص الآخر يشعر بالرضا، فتتمتن العلاقات.
عندما تتحرك نفس العضلات مع بعض العضلات الأخرى، تكون النتيجة تكشير، والذي يحدث عندما يكون الشخص حزينًا بسبب أمر ما.